imad dfy المدير العام
عدد المساهمات : 50 نقاط : 126 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 28/01/2010 الموقع : l9ods.yoo7.com
| موضوع: المناهج الدراسية والانتقائية الأربعاء أبريل 21, 2010 6:32 pm | |
| المناهج الدراسية والانتقائية ،التي تعتمد عليها المؤسسات التعليمية في برمجة الدروس في جميع المستويات ، في الكثير من الدول العربية ،تعتبر ثقافية اكثر منها علمية لا تراعي عامل الفكري والنفسي للطلاب لستخلاص منها الفئة النابغة ،التي يوعتمد عليها لتحريك عجلت التكنولوجيه بعدى التخرجها لقيادت امتها للنمو والازدهار، عكس ما نراه في واقع التعلمي الحالي في تقديم دروس قصص للحيات التي عاشها الادباء والعلماء، وإبداعاتهم في المجالات الادبية و الدرسات التي توصلو إليها، لطرحها على اوراق الاختبار لختيار الادمغة الاكثر ذاكرة، بحيث يحفض الدروس التي تلاقاها وإعطائها كفئات علمية بعد التخرج. ونجد المتخرج يوخزن معلومات متعلقة بالحضرات اوحلول لمعدلات او بمناهج سياسية واقتصادية بكل مصطلاحاتها يمكيننا إستغلالها في مهنة التعليم لتلقين ماتعلامه لتحقيق الاستمرارية ،لا يمكننا الاعتماد عليه داخل المخابر لوصف اسباب هذا التخلف الخاص بأمتها وتقديم الدواء الامثل لمعالجتها ونجدتها لشاطئ الازدهارمع الدول العظمة . ان هذا التعليم التداول لدينا مثل الدارة الكهربائة والمصباح لا يشتعل و لو نأخذ المصباح (اي الطالب )الى دارة كهربائة اخرى الى دولة من دول المتقدمة نجد المصباح يشتعل وهذا يبين الاشكل بوضوح لو نقارن بين المتمدريسن في هذه المؤسسات والمتمدريسن المهاجيرين الى الدول المتقدمة . اما العامل النفسي يبقا مرهون بتعامل الاستاذ مع الطالب خاصة في المستوايات الابتدائية لجعل التلميذ يتعلق بدروسه ومدرسته ،والتخفيف من طابع العنف مع التلاميذ لمسح من اذهانها كل مايوخيفهم، وتلقينهم الدروس ف
المناهج الدراسية والانتقائية ،التي تعتمد عليها المؤسسات التعليمية في برمجة الدروس في جميع المستويات ، في الكثير من الدول العربية ،تعتبر ثقافية اكثر منها علمية لا تراعي عامل الفكري والنفسي للطلاب لستخلاص منها الفئة النابغة ،التي يوعتمد عليها لتحريك عجلت التكنولوجيه بعدى التخرجها لقيادت امتها للنمو والازدهار، عكس ما نراه في واقع التعلمي الحالي في تقديم دروس قصص للحيات التي عاشها الادباء والعلماء، وإبداعاتهم في المجالات الادبية و الدرسات التي توصلو إليها، لطرحها على اوراق الاختبار لختيار الادمغة الاكثر ذاكرة، بحيث يحفض الدروس التي تلاقاها وإعطائها كفئات علمية بعد التخرج. ونجد المتخرج يوخزن معلومات متعلقة بالحضرات اوحلول لمعدلات او بمناهج سياسية واقتصادية بكل مصطلاحاتها يمكيننا إستغلالها في مهنة التعليم لتلقين ماتعلامه لتحقيق الاستمرارية ،لا يمكننا الاعتماد عليه داخل المخابر لوصف اسباب هذا التخلف الخاص بأمتها وتقديم الدواء الامثل لمعالجتها ونجدتها لشاطئ الازدهارمع الدول العظمة . ان هذا التعليم التداول لدينا مثل الدارة الكهربائة والمصباح لا يشتعل و لو نأخذ المصباح (اي الطالب )الى دارة كهربائة اخرى الى دولة من دول المتقدمة نجد المصباح يشتعل وهذا يبين الاشكل بوضوح لو نقارن بين المتمدريسن في هذه المؤسسات والمتمدريسن المهاجيرين الى الدول المتقدمة . اما العامل النفسي يبقا مرهون بتعامل الاستاذ مع الطالب خاصة في المستوايات الابتدائية لجعل التلميذ يتعلق بدروسه ومدرسته ،والتخفيف من طابع العنف مع التلاميذ لمسح من اذهانها كل مايوخيفهم، وتلقينهم الدروس في الاخير نجد التعليم على العوموم كا التلقيح ضد الجهل بخلطه مستوردة نجهل مقاديرها . تحياتي | |
|